يحيي المتحف هذا العام تقاليد الحب والعفة في الحضارات القديمة، ويستعرض الأساطير والأعمال الفنية التي تناولت هذه المواضيع عبر العصور.
تستعرض الفعالية المعروفة بعنوان "الحب المحقق والحب المفقود"، التي تنظمها إدارة المتحف. تتضمن الجولات معروضات متنوعة تشمل تماثيل نذرية تمثل آلهة الحب والخصوبة، أعمال خزفية رائعة من بوليا، إضافة إلى المجوهرات الراقية التي زينت نساء ماجنا غراسيا، والتي تعد شهادات صامتة على المشاعر الشخصية والاجتماعية في تلك الحقبة.
تسعى هذه التجربة إلى إحياء الأساطير الأكثر شهرة حول الحب الذي تحقق أو تحطم، وكذلك أولئك الذين اختاروا الابتعاد عن هذا الشعور.
كما يتيح المتحف للزوار فرصة التعرف على الفن والأساطير المرتبطة بالحب تحت ضوء جديد، مستحضراً مختلف أشكال الحب الذي أثّر في المجتمعات القديمة. (أنسامد).
ALL RIGHTS RESERVED © Copyright ANSA